منتديات رجه بنات


سنتشرف بتسجيلك
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا في منتديات رجه بنات و التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك
شكرا
ادارة المنتدي



انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

منتديات رجه بنات


سنتشرف بتسجيلك
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا في منتديات رجه بنات و التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك
شكرا
ادارة المنتدي

منتديات رجه بنات

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

يا هلا يا مرحبا فيكم في منتدى رجه بنات

دخلت النت دااااااعيه خرجت منه عاااااااااااااشقه 624007958

2 مشترك

    دخلت النت دااااااعيه خرجت منه عاااااااااااااشقه

    خطاك ضيع غلاك
    خطاك ضيع غلاك
    عضو جديد
    عضو جديد


    عدد المساهمات : 137
    تاريخ التسجيل : 02/02/2011

    دخلت النت دااااااعيه خرجت منه عاااااااااااااشقه Empty دخلت النت دااااااعيه خرجت منه عاااااااااااااشقه

    مُساهمة  خطاك ضيع غلاك الأحد فبراير 13, 2011 7:59 am

    تحكي "س.م" قصتها مع غرفة المحادثةفقالت: أنا فتاة جامعية عمري 30 عامًا, كنت أدخل المنتديات الشرعية بهدف الدعوة إلى الله, وكانت لديّ الرغبة أن أشارك في حوارات كنت أعتقد أنها تناقش قضايا مهمة وحساسة، تهمني في المقام الأول، وتهم الدعوة، مثل الفضائيات واستغلالها في الدعوة, ومشروعية الزواج عبر الإنترنت.

    وكان من بين المشاركين شاب متفتح ذكي، شعرت بأنه أكثر ودًا نحوي من الآخرين, ومع أن المواضيع عامة إلا أن مشاركته كان لدي إحساس أنها موجهة لي وحدي! ولا أدري كيف سحرتني كلماته؟ فتظل عيناي تتخطف أسطره النابضة بالإبداع والبيان الساحر ـ بينما يتفجر في داخلي سيل عارم من الزهو والإعجاب، يحطم قلبي الجليدي في دعة وسلام, ومع دفء كلماته ورهافة مشاعره وحنانه أسبح في أحلام وردية وخيالات محلقة في سماء الوجود.

    ذات مرة ذكر لرواد المنتدى أنه متخصص في الشؤون النفسية، ساعتها شعرت أنني محتاجة إليه بشدة، وبغريزة الأنثى، أريد أن يعالجني وحدي, فسوّلت لي نفسي أن أفكر في الانفراد به وإلى الأبد. وبدون أن أشعر طلبت منه -بشيء من الحياء- أن أضيفه على قائمة الحوار المباشر معي, وهكذا استدرجته إلى عالمي الخاص. وأنا في قمة الاضطراب كالضفدعة أرتعش، وحبات العرق تنهال على وجهي بغزارة ماء الحياء, وهو لأول مرة ينسكب.. ولعلها الأخيرة.
    ::
    بدأت أعد نفسي بدهاء صاحبات يوسف؛ فما أن أشكو له من علة إلا أفكر في أخرى. وهو كالعادة لا يقصر عليّ بكلمات الثناء والحب والحنان والتشجيع وبث روح الأمل والسعادة, إنه وإن لم يكن طبيبًا نفسيًا إلا أنه موهوب ذكي لمّاح يعرف ما تريده الأنثى.

    الدقائق أصبحت تمتد لساعات, في كل مرة كلماته كانت بمثابة البلسم الذي يشفي الجراح, فأشعر بمنتهى الراحة وأنا أجد من يشاركني همومي وآلامي ويمنحني الأمل والتفاؤل, دائمًا يحدثني بحنان وشفقة ويتوجع ويتأوه لمعاناتي، ما أعطاني شعور أمان من خلاله أبوح له بإعجابي الذي لا يوصف, ولا أجد حرجًا في مغازلته وممازحته بغلاف من التمنع والدلال الذي يتفجر في الأنثى وهي تستعرض فتنتها وموهبتها.
    انقطعت خدمة الإنترنت ليومين لأسباب فنية, فجن جنوني.. وثارت ثائرتي.. أظلمت الدنيا في عيني..

    وعندما عادت الخدمة عادت لي الفرحة.. أسرعت إليه وقد وصلت علاقتي معه ما وصلت إليه.. حاولت أن أتجلّد وأن أعطيه انطباعاً زائفاً أن علاقتنا هذه يجب أن تقف في حدود معينة، وأنا في نفسي أحاول أن أختبر مدى تعلّقه بي.. قال لي: لا أنا ولا أنت يستطيع أن ينكر احتياج كل منا

    إلى الآخر، وبدأ يسألني أسئلة حارة أشعرتني بوده وإخلاص نيته.

    ودون أن أدري طلبت رقم هاتفه حتى إذا تعثرت الخدمة لا سمح الله أجد طريقًا للتواصل معه.. كيف لا وهو طبيبي الذي يشفي لوعتي وهيامي!! وما هي إلا ساعة والسماعة المحرمة بين يدي أكاد ألثم مفاتيح اللوحة الجامدة.. لقد تلاشى من داخلي كل وازع!


    وتهشم كل التزام كنت أدّعيه وأدعو إليه. بدأت نفسي الأمّارة بالسوء تزيّن لي أفعالي وتدفعني إلى الضلال بحجة أنني أسعى لزواج من أحب بسنة الله ورسوله.

    وتوالت الاتصالات عبر الهاتف.. أما آخر اتصال معه فقد امتد لساعات قلت له: هل يمكن لعلاقتنا هذه أن تتوج بزواج؟ فأنت أكثر إنسان أنا أحس معه بالأمان؟! ضحك وقال لي بتهكم: أنا لا أشعر بالأمان.. ولا أخفيك أنني سأتزوج من فتاة أعرفها قبلك. أما أنت فصديقة، وتصلحين أن تكوني عشيقة، عندها جن جنوني وشعرت أنه يحتقرني فقلت له: أنت سافل..
    :: [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]قال: ربما, ولكن العين لا تعلو على الحاجب.. شعرت أنه يذلني أكثر قلت له: أنا أشرف منك ومن... قال لي: أنتِ آخر من يتكلم عن الشرف!! لحظتها وقعت منهارة مغشى عليّ.. وقعت نفسيًا عليها.

    وجدت نفسي في المستشفى, وعندما أفقت، أفقت على حقيقة مُرَّة, فقد دخلت الإنترنت داعية, وتركته وأنا لا أصلح إلا عشيقة!!

    ماذا جرى؟! لقد اتبعت فقه إبليس اللعين الذي باسم الدعوة أدخلني غرف الضلال, فأهملت تلاوة القرآن وأضعت الصلاة، وأهملت دروسي، وتدنى تحصيلي, وكم كنت واهمة ومخدوعة بالسعادة التي أنالها من حب النت..

    إن غرفة المحادثة فتنة.. احذرن منها أخواتي فلا خير يأتي منها مالم تضعي لنفسك حواجز إيمانية تمنعك من الانجراف وراء الملذات


    منقول


    memo0o0
    memo0o0
    عضو جديد
    عضو جديد


    عدد المساهمات : 224
    تاريخ التسجيل : 06/01/2011
    الموقع : البيت

    دخلت النت دااااااعيه خرجت منه عاااااااااااااشقه Empty رد: دخلت النت دااااااعيه خرجت منه عاااااااااااااشقه

    مُساهمة  memo0o0 الأحد أبريل 10, 2011 5:41 am

    كلمات في قمة الروعه
    أبدعتي يالغلا
    دمتي بود
    يستحق التقيم

      الوقت/التاريخ الآن هو الجمعة مايو 17, 2024 2:17 pm